أشار صحيفة "الديار" إلى ان "منزل الزميلة دموع الاسمر في طرابلس ما زال محاصرا وهي لا تزال مهددة بالقتل وباحراق منزلها".
وتلقت صحيفة "الديار" انذاراً من مجموعات سلفية بأن الردّ سيكون عنيفا ضد "الديار" ما لم تعتذر "الديار" بواسطة الزميلة دموع الاسمر.