أعلن الرئيس الأميركي الأسبق ​جيمي كارتر​ "رفضه توجيه ضربة عسكرية لسوريا من دون تفويض أممي ردا على الاستخدام المحتمل للأسلحة الكيميائية"، داعيا إلى "عقد مؤتمر سلام حول سوريا بدلاً من اللجوء إلى الحل العسكري".

وفي بيان، قال: "الهجوم الكيميائي يجب أن يكون حافزا لمضاعفة الجهود لعقد مؤتمر للسلام، لإنهاء الأعمال العدائية، ولإيجاد حل سياسي عاجل"، مضيفاً: "لا بد من تحديد وقائع الهجوم وتقديمها للجمهور".