أكد المحرر من اعزاز جميل صالح، انه "ليس لدينا اي انتماء حزبي".

واوضح صالح في حديث تلفزيوني، "اننا لم نتعرض لتعذيب جسدي بل كان العذاب نفسي بحيث كنا محجوزين في غرفة صغيرة".