أثنى المنسق السياسي والإعلامي في الجيش "السوري الحر" ​لؤي المقداد​ في تصريح لصحيفة "اليوم" السعودية على "القرار السعودي لجهة رفض عضوية مجلس الامن والذي أتى نتيجة تخاذل المجتمع الدولي وحالة الشلل الدولية التي أصيب بها مجلس الأمن وخصوصًا تجاه القضايا الأساسية وأولها القضية السورية".

وتمنى على السعودية إعادة التفكير بهذا القرار، قائلاً: "اذا دخلت السعودية مجلس الامن فإن الديبلوماسية السعودية المعروفة بذكائها وقوتها ستستطيع أن تغير شيئاً داخل مجلس الأمن وأن تضغط باتجاه تحرك دولي لحل قضايا المنطقة".