أكد مصدر فاتيكاني لصحيفة "الجمهورية" أن "البيان الذي سيصدر عن اجتماع مجمع الكنائس الشرقية سيعكس مخاوف المسيحيين في المنطقة، لكن الإجتماع سيختلف عن الاجتماعات السابقة لأنّ ​البابا​ فرنسيس الأول سيدلي بأول مداخلة له عن ​الشرق الأوسط​ في اجتماع موسّع"، معتبراً أن "البابا فرنسيس، ومن خلال نمط عمله الجديد، سيرسم معادلة جديدة بعد هذا الإجتماع حول طريقة تعاطي الفاتيكان مع قضايا المسيحيين في الشرق". ولفت المصدر الى أنه "لا يمكن قياس نشاط الفاتيكان وتحرّكه على قاعدة السياسة"، مرجّحاً أن "يكون البيان الختامي غير كلاسيكي".