أشارت مصادر ميدانية لصحيفة "المستقبل" الى أن "القصف السوري لوادي عجرم كان يهدف إلى سقوط أكبر عدد من الضحايا والإصابات في وفد قادم من بلدة فليطة الحدودية للمشاركة في حفل تأبين المواطن حسن الحجيري والد محمد الحجيري الذي قتل في كمين اللبوة الذي كان يستهدف رئيس بلدية عرسال علي محمد الحجيري".