استنكر "​المجلس الأرثوذكسي​ اللبناني"، في بيان، حرق مكتبة "السائح" للآب ابراهيم سروج، معتبرا انه "عمل تحضيري لفتنة طائفية".

واذ أثنى "على ما جاء في كلام راعي ابرشية طرابلس والكورة للروم الأرثوذكس المتروبوليت افرام كرياكوس"، أعلن رفضه لأن "يكون منبر المطرانية للكلام السياسي لأي طرف كان، فنحن دعاة خير وسلام ومحبة وتسامح، وإن كنا لا نرضى بأي عمل إجرامي من أي نوع كان يطال أيا من المقدسات دينية كانت أو ثقافية".