توقعت مصادر مطلعة أن تطرح وثيقة بكركي كبديل عن اعلان بعبدا فتحل أزمة البيان الوزاري. وقالت المصادر: "معظم الفرقاء أعلنوا تأييدهم لوثيقة بكركي وبالتالي اذا صفيت النوايا فهي قد تشكل مخرجا لاكثر من أزمة وأبرزها أزمة البيان الوزاري".