رأى الشيخ ​عمر بكري​ انه "من غير المستبعد أن يكون إتهام "داعش" بإغتياله يهدف إلى إحداث فتنة"، قائلاً: "لا يمكن الحسم ما إذا كان سيسعّر الخلاف مع "النصرة" أم يهدئه، قبل خروج زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري ببيان يرثي فيه أبا خالد السوري".

وفي حديث صحافي، إعتبر ان "ان "إغتيال السوري من شأنه أن يعيد توحيد الصف وينهي الخلافات بين "النصرة" و"داعش" على الرغم من كل السلبيات وما صدر من أنصار "الدولة" و"النصرة" عقب إغتياله"، قائلا: "أنا ميّال إلى القول بأن طابوراً خامساً أراد أن يحدث فتنة بين الجانبين".