أعرب أمين عام اللقاء الأرثوذكسي النائب السابق ​مروان أبو فاضل​ عن "شكره لكل من عمل من أجل تحرير ​راهبات معلولا​"، معتبراً ان "إختطافهم طعنة بحق الإنسانية والمسيحيين المشرقيين في المدى العربي"، شاكراً الرئيس السوري بشار الأسد، وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني على "إحاطتهما الشخصية لكل جوانب هذه المعضلة حتى خواتمها السعيدة".

وفي بيان، ثمّن "الدور المحوري لمدير عام الأمن العام اللواء عباس ابراهيم الذي جاهد طويلاً من أجل طي هذه الصفحة الأليمة من التاريخ المعاصر لمسيحي المشرق فاستحق التقدير والإمتنان"، آملاً "إطلاق سراح المطرانين المخطوفين في سوريا يوحنا ابراهيم وبولس يازجي، وكل المخطوفين من مدنيين ورجال دين".