احتدمت حدة المعارك في بلدة يبرود بين الجيش النظامي والفصائل المعارضة بعد سيطرة الجيش السوري على كامل مزارع ريما ووصوله الى داخل مدينة يبرود.

"النشرة"، وبعد اربعة ايام على دخولها المنطقة الصناعية في يبرود، جالت في مناطق يبرود التي استعاد الجيش السوري السيطرة عليها ويعمل على ضرب المسلحين داخلها، وكانت أصوات المدفعية الثقيلة تسمع من على مدخل يبرود لجهة الاوتستراد الدولي.

وعنفت المعارك خلال النهار ودارت الاشتباكات على عدة محاور وحاول المسلحون تثبيت دفاعاتهم لكن بعض المجموعات انسحبت ما ادى الى انهيار بعض المحاور وابرزها من الجهة الشرقية.