أشار وزير العدل أشرف ريفي في حديث صحفي، الى ان "ما كان يحصل في طرابلس هو نتيجة لأجواء مرضية موتورة"، معرباً عن "ارتياحه لمسار الخطة الأمنية، التي يصار الى متابعتها بتفاصيلها، وعن تزامنها مع خطة نهوض اقتصادية"، كاشفاً عن ايعاز من قبل رئيس الحكومة تمام سلام للهيئة العليا للإغاثة للكشف عن الأضرار".
وأعرب ريفي عن "ارتياحه للمسيرة التصالحية التي انطلقت أمس من التبانة باتجاه جبل محسن، مشدداً على انها كانت عفوية، وانها فأجأت الجميع وهذا دليل على ان طرابلس هي مدينة التعايش والعيش المشترك".