أشارت دراسة حديثة أشرف عليها باحثون من جامعة موناش الأميركية إلى "أن طول الأصابع، قد يكون دليلا على احتمالات تطوير هشاشة العظام في وقت لاحق من الحياة".

واجرى اطباء من جامعة موناش فحوصات على أيدي الناس من خلال دراسة شملت 15000 شخص، ووجدوا "أن معدل خضوع الأشخاص إلى جراحات استبدال المفاصل والورك بين عامي 2001 و2011، كان أكبر بكثير لدى الأشخاص الذين لديهم أصبع البنصر أطول من أصبع السبابة".

وتدعم النتائج تدعم الاعتقاد بأن العوامل الهرمونية تلعب دورا في الأصل، والتنمية، والآثار المترتبة على هشاشة العظام، وربما مراعاة الفروق بين الجنسين.