رأى الوزير السابق ​دميانوس قطار​ أن "هناك ظاهرتين سرعتا بلقاء البابا يوحنا بولس الثاني بالشباب، أولها الكاريزما الخاصة به التي ترتكز أولا على العمق الإيماني وهذا يحرك الشباب كثيراً، وثانيها أن وسائل الإعلام كانت تنتشر في العالم".

وفي حديث تلفزيوني، أضاف ان "البابا يوحنا بولس الثاني كان يركز خلال حديثه مع الشبيبة على مشاكل اليوم، والتحدي للشبيبة بالعالم الإفتراضي وتسخيف العمل عبر الربح السريع".

كما أشار إلى ان "الحداثة هي المحرك والقيم هي الموجه"، قائلاً: "إذا إعتمدت الشبيبة الحداثة والقيم على هذا الشكل، فتكون بألف خير"، مضيفاً ان "الكنيسة متصالحة مع تاريخها، ومع الضمير التاريخي لديها".