حيا وزير التربية والتعليم العالي خلال مروره من أمام قصر الصنوبر، حيث مكان اعتصام "الحملة الدولية لاطلاق سراح الاسير في السجون الفرنسية جورج ابراهيم عبدالله"، وقفتهم مع "مواطن لبناني قضى في السجن الفرنسي لاكثر من 30 عاما، واصدر القضاء الفرنسي مرات عدة قرارات بالافراج عنه، ومن ثم خالفت الحكومة الفرنسية هذه القرارات ولم تنفذها".

واعتبر ان "الدولة اللبنانية مقصرة في حق جورج"، واعدا بتوجيه سؤال الى الحكومة عن مصير اللجنة المكلفة بمتابعة هذأ الملف.