رأى الأمين العام لـ"المجلس الإسلامي الشرعي الأعلى" الشيخ ​خلدون عريمط​ أن "انتخابات دار الفتوى هو يوم تاريخي مشهود، وصفحة بيضاء من تاريخ دار الإفتاء، لتقوم دار الفتوى بدورها الإسلامي الجامع ودورها الوطني الشامل، ولتكون دار الفتوى ركناً من أركان هذا الوطن وليعود لدار الفتوى برئاسة المفتي الشيخ عبداللطيف دريان دورها الإسلامي والوطني والعربي الجامع"، معتبرا أنه "بتكاتف العلماء ورجال السياسية حول دار الفتوى، ستكون دار الفتوى ركناً أساسياً من أركان بناء الدولة، دولة المؤسسات، في هذا الوطن الذي نعتز بالانتماء إليه".