اعتصم نحو مئتي شخص من أهالي وأقارب العسكريين المخطوفين في الباحة الداخلية ل​سراي حلبا​ ودعوا لتكثيف الاتصالات والضغوط لتحرير أبنائهم.

وأفادت معلومات صحافية أنّ المعتصمين أقفلوا باب السراي ومنعوا دخول الموظفين إليها في اطار المطالبة بالاسراع في تحرير العسكريين الرهائن.