أشار مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق أحمد أبو الخير في تصريح صحفي الى أنه "منذ أن عادت مصر إلى الاتحاد الإفريقي، ثم مشاركة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بمؤتمر القمة الإفريقية، وحالياً المساعي المصرية لحل الأزمات العالقة بطرق دبلوماسية وأبرزها أزمة سد النهضة الإثيوبي، كلها تحركات بعثت برسالة ضمنية إلى الأفارقة أن مصر لديها النية لمد جسور التعاون واستعادة الدور المفقود، خصوصاً دول حوض النيل".