رأى عضو مجلس أمناء حركة التوحيد الاسلامي الشيخ ​شريف توتيو​ في تصريح، أن "قيام مجموعة من المستوطنين المغتصبين لحقوق الشعب الفلسطيني بالاستيلاء بالقوة على عشرة بنايات، إضافة إلى شقق سكنية منفردة تضم بمجموعها 23 شقة في بلدة سلوان التي تقع في منطقة استراتيجية قرب باب المغاربة قرب المسجد الأقصى المبارك، هو أحد المؤشرات السلبية والخطيرة لعملية التهويد الجارية على قدم وساق".

وحيا باسم جبهة العمل الإسلامي "التصدي البطولي للعائلات الفلسطينية لعملية الاستيلاء على الأبنية والشقق السكنية"، مطالبا "المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية الدولية ومحافل العدل العالمية والشعوب والأحرار والشرفاء في العالم التحرك السريع لردع إسرائيل ومنعها من تحقيق أهدافها وأغراضها الدنيئة".