أعلن نائب الرئيس الأميركي ​جو بايدن​ أنه "لم يكن يقصد ​الإمارات العربية​ المتحدة خلال حديثه عن الدول الداعمة لتنظيم "القاعدة"، الذي أدلى به منذ يومين.

وكان بايدن قد إتصل بالأمير محمد بن زايد ولي عهد أبو ظبي للاعتذار في خطوة هي الثانية التي تدل على تراجعه عن تصريحات اتهم فيها دولا ضمن التحالف بدعم الإرهاب.

وكان بايدن قد اتصل سابقا بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان واعتذر عن تصريح اتهم فيه أنقرة بتسليح وتمويل تنظيمات جهادية في سوريا.