طالبت عشائر وعائلات بعلبك الهرمل في بيان "الدولة والقوى الأمنية بالضرب بيد من حديد، وملاحقة المجرمين وسوقهم الى العدالة، خصوصا الرهان على الجيش باعتباره المؤسسة الوحيدة التي ما زالت تقف على مسافة واحدة من جميع اللبنانيين. ليضع حدا للتجاوزات والفوضى، وبالتالي منع الجريمة قبل وقوعها".

واعتبرت ان "التعدي على عائلة المرحوم صبحي فخري هو تعد على كل فرد من ابناء المنطقة"، وشددت على انه "ليس لهذه الحادثة أي بعد طائفي أو سياسي"، داعية "الأهالي الى التضامن والى وحدة الموقف تجاه اي جريمة مشابهة تقع على أي فرد". ورفعت الغطاء عن المطلوبين من ​آل جعفر​ وسواهم من العائلات الاخرى.