انتقدت مصادر سياسية طريقة تعاطي البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي مع ملف رئاسة الجمهورية، لافتة الى ان "مواقفه رمادية لدرجة تساهم بطول أمد الشغور الرئاسي". وقالت: "هو بعكس البطريرك السابق ​نصرالله صفير​ لا يضع فيتوات ولا يفرض شروطاً لكن طباعه ومواقفه لا تساعد بانضاج حل".