أكد عضو الكتب السياسي في حركة "امل" ​حسن قبلان​ أن "ما يجري ليس صراعا مذهبيا بل صراع يستهدف وحدة الامة مسلمين ومسيحيين، وهو ارهاب مدارس المستشرقين والحاقدين الصهاينة"، مشددا على "أننا سنبقى في "امل" و"حزب الله" نعمل من اجل وحدة المسلمين والمسيحيين ليبقى لبنان رسالة حضارية في ظل الازمات التي تحصل في المنطقة".

وخلال احتفال تابيني في حسينية حوش تل صفية بعلبك،دعا الى "ابعاد الجيش عن التجاذبات الداخلية وما يريده الجيش يقرره الجيش، دون تدخل السياسيين وجيشنا امين على حدودنا وشعبنا"، معتبرا أن "الحوار هو السبيل الوحيد لتخفيف الازمات والتشنج المذهبي، وتامين خطاب سياسي يومن المناخ الايجابي للبلد".