تسائل نقيب محامي الشمال ​فهد المقدم​ في كلمة له خلال لقاء في "​بيت المحامي​" من تنظيم مركز "ريستارت لتأهيل ضحايا العنف والتعذيب" وبدعم من الاتحاد الاوروبي لمناسبة اليوم العالمي لمساندة ضحايا التعذيب كما اقرته الامم المتحدة في 26 حزيران من كل عام، عما اذا كان التعذيب وسيلة لاقرار العدالة، مشيراً الى أن هناك ثغرات في القانون اللبناني ويحتاج الى تعديل فيما يتعلق بالتعذيب.

ولفت المقدم الى دور نقابة المحامين في الشمال ومتابعتها لادق التفاصيل حول التعذيب الذي يتعرض له السجناء، مطالباً بالاسراع في تنفيذ المحاكمات لان التعذيب النفسي اصعب ويوازي الجسدي.