اشار العلماء الروس الى أن "فتحة نهاية العالم العملاقة الغامضة التي ظهرت في سيبيريا في شبه جزيرة يامال اتسعت بشكل غريب حتى بلغ عمقها 50 مترا، وبدأت تدريجيا تمتلئ بالمياه، حتى تحولت إلى بحيرة غريبة".

واثار ظهور هذه الفتحة حيرة الباحثين، الذين رجحوا أن سبب حدوثها يعود إلى انفجارات الغاز تحت سطح الأرض، حيث يقع مكانها غير بعيد من حقل غاز Bovanenkovo، التابع لشركة "غازبروم" في شمال شبه جزيرة يامال الروسية، وقد اكتشفوا ايضا حفرا إضافية أصغر حجما بدأت في الظهور حول الحفرة العملاقة الكبيرة.