أكدت ​اللجنة الامنية الفلسطينية العليا​ انها تتحمل مسؤوليتها و"تتابع ما يجري من أحداث دامية ومؤسفة في ​مخيم عين الحلوة​ والتي أدت إلى تهجير أكثر من نصف أبناء المخيم وأصبحوا عراة في الشوارع".

وفي بيان اثر اجتماع عقدته في المخيم، طالبت "كافة الحريصين على المخيم وأهله وقف إطلاق النار فوراً"، مشيرة الى انها ستتابع إجراءاتها لسحب المسلحين من المراكز المستحدثة وغير المستحدثة.

وحذرت الجميع "من اللعب والعبث بحياة الآمنين والصامدين من أبناء شعبنا الفلسطيني وتدعو الجميع تنفيذ قرار وقف إطلاق النار".