علمت "الأخبار" أن عدداً من قضاة التحقيق يتهيبون تسلّم ملف توقيف الأمير السعودي عبد المحسن بن وليد آل سعود في قضية تهريب الكبتاغون عبر مطار بيروت، تحسباً للضغوط التي يُمكن ان تُمارَس عليهم لاحقاً لإخلاء سبيل الامير. يُذكر ان التحقيق مع الموقوفين أدّت إلى تحديد تاجر المخدرات الذي أقلّ الأمير من مطار بيروت يوم 24 تشرين الأول من العام الجاري، ويُعتقد أنه هو من زوّد الموقوفين بنحو مليون قرص من أقراص الكبتاغون المخدّرة.