ذكرت صحيفة "الحياة" أنه "يتوقع نشوب حرب مبادرات بين وزراء الخارجية في فيينا، كان بينها خطة روسية تضمنت قيام الحكومة والمعارضة بإجراءات إصلاح دستوري وإجراء انتخابات في غضون 18 شهراً، من دون استبعاد مشاركة الرئيس السوري بشار الأسد فيها، فيما يركز وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي في تحركه على محاولة ترتيب إعلان وقف فوري للنار واعتبار أي فصيل يقف ضده إرهابياً، إضافة إلى تشكيل هيئة انتقالية من الحكومة والمعارضة تحت مجلس رئاسي سوري".