ذكر الموقع الفرنسي "إم 6 أنفو"، نقلا عن العميل السابق بجهاز الاستخبارات الأميركية "سي أي إيه" بوب بانير، أن "الزعيم الألماني ​أدولف هتلر​ لم ينتحر عام 1945 كما جاء في الرواية الرسمية".

واوضح بانير انه "وفقا لإحدى الوثائق التي رفعت عنها السرية، يتبين أن الجيش الأميركي الذي كان متواجدا في ألمانيا لم يستطع العثور على جثة هتلر كما أنه لم يملك أي دليل على وفاته"، مشيرا الى "اننا طالبا برازيليا كان يعد رسالة دكتوراه عام 2014، ادعى أنه وجد هتلر في البرازيل، تحت هوية الرجل الأبيض، أدولف لايبزيج، وتوفي عام 1984 عن عمر يناهز الـ 95".

واستشهد العميل بقول رجل يوناني في فيلم وثائقي، بأن "هتلر رفقة العديد من شخصيات النظام النازي فروا من ألمانيا في نهاية الحرب ولجؤوا إلى أمريكا اللاتينية".