رأى نقيب اصحاب المؤسسات السياحية ​جان بيروتي​ "اننا نعيش اليوم عقابا خليجيا لا يستأهله لبنان وليس بيدنا تغييره او تغيير المعطيات الموجودة"، مؤكدا "نيات الاخوة العربية في كل علاقاتنا منذ عشرات السنين، لكن الظروف الاقليمية التي تعيشها المنطقة لا يمكننا تغييرها، ونحن بالتالي ندفع اثمانا اغلى بكثير مما دفعناه خلال الحرب".

وبعد لقائه وزير السياحة ميشال فرعون امل بيروتي من الخليجين العودة عن هذا القرار واعادة دعم لبنان في كل الاوجه واعادة الحضور السياحي الى لبنان".