لفت رئيس الاستخبارات الأميركية السابق ​مايكل هايدن​ في تصريح الى أن "التفجيرات التي وقعت في العاصمة البلجيكية بروكسل تثبت أن هناك قصورا في الاستخبارات الأوروبية، كما أن الإعلان عن اعتقال صلاح عبدالسلام سرّع بالتفجيرات التي شهدتها بروكسل، وعلينا استباق الهجمات الإرهابية والتحسب لها بخطط تضمن التدخل السريع".

وأشار الى انه "لا بد من نقل المعركة إلى الأراضي التي يتمركز فيها تنظيم "داعش"، والحرب ضد التنظيم لا علاقة لها بالإسلام ونتعاون مع شركائنا في الشرق الأوسط في هذه الحرب، فمن السيء أن يتحدث المرشح الجمهوري الاميركي دونالد ترامب عن قتل الأبرياء خلال حملاته الانتخابية".

واعرب هايدن عن تقديره "لما تقوم به شركة آبل لكن قضية الإف بي أي هي أمنية ولا تتعلق بالخصوصية".