رجحت مصادر أمنية عبر صحيفة "الأنباء" الكويتية فرضية أن تكون جهة فلسطينية سلفية متشددة هي التي تقف وراء اغتيال المسؤول في حركة "فتح" ​فتحي زيدان​ عبر اختراق أمني من داخل المخيم والشبهات تدور حول مجموعة محددة معروفة بتطرفها وتناغمها مع جبهة النصرة.