أشار القائم بأعمال السفارة الأميركية السفير ​ريتشارد جونز​ إلى ان "داعش تستخدم الانترنت الذي يجب ان تستخدم عادة لتشجيع التدفق الحر للمعلومات لتصيب قلوب وعقول شبابنا".

وخلال ندوة اختراق التطرف بحضور ممثلين عن الحكومة والمجتمع المدني والقطاع الخاص، لفت إلى ان "الجميع لديه دور على مواقع التواصل وغيرها لمحاربة داعش والبروبغندا الخبيثة التي تتبعها"، معتبرا ان "رسالة الكراهية لداعش نقيض احترام اللبنانيين للتنوع والقيم المبنية على الانفتاح والتعايش".