اصدر قاضي التحقيق العسكري فادي صوان 9 قرارات اتهامية في جرائم ارهابية.

في القرار الاول اتهم لبنانيا موقوفا بجرم الانتماء الى تنظيم ارهابي مسلح بهدف القيام بأعمال ارهابية والاشتراك في المعارك بين باب التبانة وجبل محسن واثارة النعرات الطائفية والمذهبية سندا الى المواد 335 عقوبات المواد 2-5-6 من قانون 11/1/1958 72-73-75 اسلحة.

القرار الثاني اتهم فيه السوري الموقوف اسامة الزهوري في جرم الانتماء الى تنظيم ارهابي مسلح بهدف القيام بأعمال ارهابية في عرسال سندا الى المواد 335 عقوبات و5و6 من قانون 11/1/1958 و 72 أسلحة.

القرار الثالث اتهم فيه الموقوف خالد الصائم و8 موقوفين آخرين بجرم الانتماء الى تنظيم ارهابي مسلح بهدف القيام بأعمال ارهابية في وادي خالد وحيازة اسلحة ومواد متفجرة سندا الى المواد 335 عقوبات المادتين 5 -6 من قانون 11/1/1958 في 72 اسلحة

في القرار الرابع اتهم لبنانيين و4 سوريين واردني جميعهم موقوفون و4 سوريين مجهولي باقي الهوية بجرم الانتماء الى تنظيم ارهابي مسلح بهدف القيام بأعمال ارهابية في وادي خالد وانشاء خلية ل"داعش" سندا الى المواد 335 عقوبات والمادتين 5 06 من قانون 11/1/1958 و72 اسلحة.

في القرار الخامس اتهم اللبناني الموقوف محمد احمد امون بجرم الانتماء الى تنظيم ارهابي مسلح بهدف القيام بأعمال ارهابية في عرسال وحيازة اسلحة سندا الى المواد 335 عقوبات والمادتين 5-6 من قانون 11/1/1958 و72 اسلحة.

في القرار السادس اتهم الموقوف احمد حسين ابو الليل في جرم الانتماء الى تنظيم ارهابي مسلح بهدف القيام بأعمال ارهابية في عرسال وقتل ومحاولة قتل عسكريين سندا الى المواد 335 546/546/21 عقوبات المادتين 5و6 من قانون 11/1/1958 - 733 عقوبات و72 اسلحة.

في القرار السابع اتهم السوري الموقوف عبد القادر البردان بجرم الانتماء الى تنظيم ارهابي مسلح بهدف القيام بأعمال ارهابية في عرسال سندا الى المواد 335 عقوبات و5و6 من قانون 11/1/1058 و72 اسلحة.

في القرار الثامن اتهم السوريين الموقوفين بسام محسن وخالد لولو بجرم الانتماء الى تنظيم ارهابي مسلح يهدف القيام بأعمال ارهابية في عرسال سندا الى المواد 335 عقوبات و 5-6 من قانون 11/1/1958 و72 اسلحة.

في القرار التاسع، اتهم اللبنانيين الشقيقين علي محمود البدوي وعبد الله محمود البدوي و7 آخرين فارين بجرم الانتماء الى تنظيم "داعش" واقدام علي بتكليف من عبدالله على تجنيد 5 أشخاص في تنظيم "داعش" وارسالهم الى القتال في مدينة الرمادي في العراق حيث قاتل عبدالله.

واحال الملفات التسعة مع الموقوفين والمدعى عليهم على المحكمة العسكرية الدائمة للمحاكمة.