رأى رئيس الوزراء المصري ​شريف إسماعيل​ انه "من السابق لأوانه الحديث عما حدث للطائرة"، مشيرا إلى انه لا ينفي فرضية عملية إرهابية في سقوط الطائرة المصرية".

وكانت الطائرة القادمة من باريس اختفت عن شاشات الرادار عند أول نقطة للمجال الجوي المصري نقطة "كومبي"، وتقل 66 راكبًا بينهم 30 مصريا و 15 فرنسيا و 11 من جنسيات مختلفة فضلًا عن طاقمها المكون من 10 أفراد.