أفاد مصدر سياسي لصحيفة "النهار" الكويتية أن "الله لن يغيّر في قوم اللبنانيين شيئاً ما لم يغيّروا هم في ارتهان احزابهم وسياساتهم بالخارج".

ولفت مصدر آخر الى ان "انجاز ​الجيش اللبناني​ بالقبض على امير "داعش" في مخيم ​عين الحلوة​ واحكام السيطرة امنياً على المخيم، والخطر الذي تجنّبه لبنان بفضله اتى ليحسم مسألة قيادة الجيش، لناحية التأكيد على اهمية وضرورة عدم السماح بشغور هذا الموقع، كضمانة شبه وحيدة لبلد الأرز بغياب اي شكل من اشكال المؤسسات الدستورية فيه، وان كان هذا الواقع يحرم قائد الجيش العماد جان قهوجي من امكانية التوافق على انتخابه رئيساً للجمهورية".