اعتبر رئيس البلدية الاسرائيلية في القدس نير بركات أن "القدس عاشت ثماني سنوات صعبة للغاية في عهد الرئيس الاميركي السابق ​باراك أوباما​"، معرباً عن أمله في "أن يكون عهد الرئيس الأميركي الحالي ​دونالد ترامب​ مختلفا وأن يتوسع الاستيطان في القدس الشرقية".

ولفت إلى أن "مرحلة ولاية أوباما انتهت"، آملا "أن يتم فتح صفحة جديدة في ظل ادارة ترامب"، مشيراً إلى أن "أوباما مارس الضغوط على إسرائيل، لثنيها عن المصادقة على مشاريع البناء في القدس".

وأشار إلى أن "البلدية لم تجمد عمليات البناء نهائيا، ولكنها لم تحصل على مصادقة الحكومة عليها خلال هذه الفترة".