أكّدت مصادر رفيعة في المعارضة السورية ان تركيا لم تتخل عن نيتها الدخول الى ادلب، سواء بشكل مباشر من خلال جيشها او عبر مجموعات جديدة من المسلحين السوريين تعمل على تدريبهم في منطقة حدودية بين تركيا وسوريا.

واشارت الى ان انقرة ستتخذ قرارا نهائيا في هذا المجال بعد تبلور الصورة في المنطقة مع انتهاء زيارة الرئيس الاميركي، فاذا رأت ان واشنطن مستمرة بسياسة تجاهلها، لن تتوانى بوضع اليد على ادلب.