شدد مفوّض الاعلام في ​الحزب "التقدمي الإشتراكي"​ ​رامي الريس​ على ان لقاء كليمصنو يصب في اطار تحسين الاستقرار في الساحة الداخلية والبحث في سبل تفعيل عمل المؤسسات وكان هناك عدد كبير من الملفات التي كان لا بد مناقشتها في اللقاء وكان اللقاء ودي وايجابي.

وفي حديث اذاعي، اشار الى ان الاجتماع لم ينعقد على اساس طائفي وهناك جهات اخرى على الساحة اللبنانية كما انعقد اجتماع على مستوى "​القوات اللبنانية​" و"​التيار الوطني الحر​" ورئيس "​اللقاء الديمقراطي​" النائب ​وليد جنبلاط​ اول من رحب بوثيقة ​معراب​، مؤكدا ان لا استهداف لاي مكون سياسي آخر من خلال لقاء كليمونصو.