أظهرت وثائق المدعي العام في ​أميركا​ أن "مسؤولا كبيرا في فريق حملة ​دونالد ترامب​ الإنتخابية آنذاك وافق على التحركات التي كان يقوم بها ​مايكل فلين​ لطلب مساعدة الروس في وقف مشروع قرار في ​الأمم المتحدة​ السنة الماضية".

وورف في الوثائق أنه "فى 22 كانون الأول 2016 كلف مسؤول كبير في فريق الحملة الرئاسية فلين الاتصال بمسئولين أجانب من حكومات خارجية بينها ​روسيا​".

وقد أقر فلين بالذنب وبالكذب بخصوص هذه الاتصالات التي أجراها مع ​السفير الروسي​ في ​واشنطن​ سيرغي كيسيلياك وخصوصا الطلب منه تأخير أو عرقلة تصويت في ​مجلس الأمن الدولي​ على مشروع قرار ينتقد ​إسرائيل​.