اعتبرت أوساط في قوى الرابع عشر من آذار أن "زيارة الأمين العام لعصائب أهل الحق العراقية ​قيس الخزعلي​ إلى ​لبنان​ تمثّل أكبر خرق لمبدأ النأي بالنفس الذي اتفق الجميع على اعتماده"، لافتة إلى أن "الطامة الكبرى في هذا الموضوع أن أحداً لم يتجرأ على مواجهة ​حزب الله​ بالموضوع بل كل ما قاموا به هو توجيه اللوم للخزعلي من منطلق "منحكي الكنة لتسمع الجارة".