دان ​الإتحاد من أجل لبنان​ "الاغتيال الغير مبرر لفريق قناة المنار"، مطالبا بتحييد الجسم الصحافي عن الصراعات العسكرية.

ورأى في بيان ان "تاريخ 13 نيسان كأنه محطة مشؤومة من تاريخ هذه الأمة"، مذكرا الرأي العام اللبناني وخاصة الأجيال الناشئة "بأن 13 نيسان كان يوم انتفض فيه المقاوم اللبناني في وجه الهيمنة الفلسطينية والمؤامرة المدبّرة على الكيان حيث تتالت عروض التهجيير والهجرة من قبل الموفدين الأجانب حينها. لقد صمد المقاومون ودافعوا عن الأرض والعرض ليبقى لبنان".

وأشار إلى ان "تسمية الحرب بالحرب الأهلية هي خطأ شائع، انها حرب الغرباء على لبنان والتي ما زالت فصولها مستمرة حتى اليوم".