أشارت مصادر مطلعة على المفاوضات الرئاسية الحاصلة إلى أنّ "ورقتي قائد الجيش ​جان قهوجي​ والوزير السابق ​جان عبيد​ احترقتا رئاسيًا، ولم يعد اسماهما في لوائح المرشحين الجديين للرئاسة".