ذكرت "الاخبار" ان القرار الذي أصدرته المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، والذي يتعلق بالحصول على أدوية الأمراض المزمنة، خلق إرباكا لدى الضباط والعناصر، بسبب عدم قدرة المديرية على تأمين الأدوية المطلوبة، التي يصفها الطبيب المختص، فتعمد إلى استبدالها بأدوية أخرى تزعم أنها "مماثلة". وقد دفع هذا القرار هؤلاء العناصر إلى شراء الأدوية الموصوفة على نفقتهم الخاصة. وفي هذه الحالة، لا يعود بإمكانهم تقديم طلبات مساعدة للاستحصال على ثمنها، فيتكبدون نفقات إضافية.