لفت المتحدث باسم وزارة الخارجية السعودية أسامه أحمد نقلي، الى أن "الرئيس اليمني السابق ​علي عبدالله صالح​ طلب الحوار بعد أن رفضه".

وكتب في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" قاصدا صالح "يطلب الحوار الذي رفضه مسبقا بعد أن أسقط في يده"، مضيفاً "صالح بين مطرقة عقوبات مجلس الأمن وسندان عاصفة الحزم".