كانت سيندي روتزل قد بلغت الـ53 من العمر حين اكتشفت ابنتها أنها غير قادرة على انجاب الأطفال بسبب إصابتها بسرطان في رحمها.

جراء المرض، خضعت الإبنة إلى عملية استئصال الرحم، لكن والدتها سيندي لم تتردد أبداً وطلبت من ابنتها وزوجها ان تصبح هي الأم البديلة لأولادهما.

وضع جنين في رحم الجدة عن طريق الـIn Vitro وحملت بحفيدتها الأولى 9 أشهر رغم خطورة هذا الحمل على صحتها وصحة الجنين. وكانت الفرحة الكبرى عندما ولدت حفيدتها "إيل" وأعطت ابنتها فرصة الأمومة.