رأى السفير السوري ​علي عبد الكريم علي​ بعد زيارته الرئيس السابق امل لحود انه "في رحاب عيد المقاومة والتحرير، ان رعاية الرئيس لحود لهذا العيد وللمقاومة في ذلك التاريخ، هو موقف صلب يستوجب ان نحييه على صموده وصلابته".

ولفت الى ان "الحديث مع الرئيس لحود اليوم كالعادة يعطي معنوية ورؤية فيها صلابة، وهو يرى انه في هذه السنة هناك نتائج مفصلية لصالح المقاومة، ويرى في صمود سوريا درسا يجب ان يتعلم منه الجميع على مستوى المنطقة والعالم، ويرى اندحارا حتميا للارهاب والتكفير في المنطقة، والفضل الاول في صمود سوريا للرئيس بشار الاسد وللجيش السوري والمقاومة".