أكدت مصادر متابعة لصحيفة "الأنباء"الكويتية ان اتساع دائرة التباين بين رئيس "تكتل التغيير والإصلاح" العماد ميشال عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري بدأت ترهق حليف الحليف "حزب الله"، الذي يكتفي من الدعم الفعلي لعون، بمواصلة ترشيحه لرئاسة الجمهورية المعرقلة الانتخاب.