أكدت حملة "​بدنا نحاسب​" من أمام وزارة الداخلية "استمرارها بالحراك، وصولا إلى محاسبة الذين أطلقوا النار، باتجاه المتظاهرين، وأصدروا الأوامر بذلك"، مشددة على "ضرورة محاسبة الذين قمعوا المتظاهرين واطلقوا عليهم النيران.

ورأت أن "من يتحمل المسؤولية هو وزير الداخلية"، داعية الى "سحب الملاحقات القانونية في حق الذين أوقفوا خلال التظاهرات".

وحملت "وزارة الداخلية وقوى الامن الداخلي مسؤولية حماية الاعتصام الذي سيقام في ساحة الشهداء عند السادسة من مساء غد السبت".

للإطلاع على الصورإضغط هنا.