اعتبرت مصادر مطلعة ان كل الكلام عن حلول قريبة للأزمة الرئاسية خلال شهرين أو ثلاثة لا يندرج الا في اطار الآمال والأحلام التي يستمر البعض بالتعويل عليها منذ عامين. وشددت المصادر على ان حالة الستاتيكو الحالية ستبقى قائمة حتى مطلع العام المقبل.